0
0
شبكة المدار الإعلامية الأوربية …_ أعلن وزير الدولة لشؤون الهجرة واللجوء تيو فرانكين أن 115 لاجئًا ضبطوا أثناء سفرهم إلى بلدهم الأصلي خلال الأشهر الماضية وأنهم يخاطرون فقدان تصريح الإقامة في بلجيكا.ويمكن لأي أجنبي يصل إلى بلجيكا ويخشى على حياته في بلده الأصلي أن يطلب اللجوء ويطلب الحماية من السلطات البلجيكية،و بمجرد التعرف عليه كلاجئ ، يحصل على تصريح إقامة، لكن هذا الوضع يمنعه من العودة إلى بلده الأصلي وإلا سيفقد الحق في البقاء في بلدنا.وخلال الأشهر الستة الأولى من هذا العام ، زار 115 لاجئ بالفعل بلده الأصلي ، ما يقرب من 134 من الملفات التي تم نقلها في عام 2017 إلى مكتب المفوض العام للاجئين والأشخاص عديمي الجنسية (CGRS).و في عام 2016 كان هناك 56 فقط.وقال وزير الدولة لشؤون اللجوء والهجرة تيو فرانكين: “إذا استنبطنا الأرقام المؤقتة فسنحصل على 250 حالة هذا العام وسيكون ذلك أربع مرات أكثر من عام 2016.”ويمكن تفسير هذه الزيادة القوية بتعاون أفضل مع الدول الأعضاء الأخرى في الاتحاد الأوروبي، يمر العديد من اللاجئين عبر المطارات في الدول المجاورة ، على أمل البقاء خارج الرادار البلجيكي، لكن بلدنا لديه اتفاقية تعاون مع هولندا وألمانيا من الواضح أنها تؤتي ثمارها.ويخاطر اللاجئيين إذا تم اعتقالهم بفقدان حقهم في الإقامة في بلجيكا، فمنذ عام 2016 ، فقد 103 أشخاص وضعهم كلاجئ ، في حين تم السماح لـ67 آخرين بالاحتفاظ بها رغم سفرهم إلى بلدهم الأصلي، 135 ملفًا آخر لا يزال قيد الفحص من قبل مكتب
وكالات
Average Rating