حياتي بين الحرب والغروب

الشاعرة والاعلامية ريهام عبد الله

يا عينى خافى وسلمى
الضلمه جت بعد الغروب
ويا دنيا ليه ما بترحمى
فجرى اللى جاى وسط الحروب

طارح شجر من فرحته
بيقول يا بكره ادى سكته
مفروش بضي وضحكته
تفيض على كل القلوب

لساه معشم ف الامل
وحلم بكره يكتمل
قوليله ايه يتعمل
عشان همومه تخلص تدوب

على عينى يا فجرى تروح
وتسيبنى بين دمعى وجروح
جوايا اهه ازاى تبوح
وازاى طريقها للهروب

شبكة المدار الإعلامية الأوروبية …_

Previous post تغيير وتخيير وهيمنة
people walking on street Next post بلجيكا تمنح اللاجئين الأوكران فرص عمل وتعليم اللغة الهولندية