لوكسمبورغ: ستجري الانتخابات التشريعية في شهر تشرين الأول/أكتوبر من سنة 2018

 
 
عناوين الأخبار. بالصحف الناطقة باللغة الفرنسية، الألمانية–
لوكسمبورغ

 

 
1) اجتماع مجلس الحكومة في 28 تشرين الأول/أكتوبر 2016 برئاسة رئيس الوزراء كزافييه بيتل.
2) إفشال هجوم على ملعب لكرة القدم في مدينة جدة.
3) لوكسمبورغ: ستجري الانتخابات التشريعية في شهر تشرين الأول/أكتوبر من سنة 2018.
4) التحالف العربي في اليمن: إطلاق المتمردين لصاروخ بالستي في اتجاه مكة .
5) لوكسمبورغ: محكمة الحسابات تضيق الخناق على الدفاع.
اجتماع مجلس الحكومة في 28 تشرين الأول/أكتوبر 2016 برئاسة رئيس الوزراء كزافييه بيتل
GOUVERNEMENT.LU
عقد المجلس جلسة تبادل وجهات النظر حول القضايا السياسية الدولية والأوروبية الراهنة.
قام الوزراء بتقييم الوضع فيما يخص مسألة استقبال المتقدمين بطلب الحصول على الحماية الدولية من دوقية لوكسمبورغ الكبرى، لاسيما الوتيرة والحجم الحالي للوافدين من طالبي الحماية الدولية، وكذا برنامج النقل/إعادة التوطين ووضعيته بدولة اللوكسمبورغ وأوروبا، بالإضافة إلى البنية التحتية للجهة المستقبلة، واحتضان العائدين والتعاون مع البلديات.
ونظر الوزراء المجتمعين في وضعية سوق الشغل المحلية، بناء على أشغال اللجنة الاقتصادية التي اجتمعت في 26 تشرين الأول/ أكتوبر 2016.
واعتمد المجلس مشروع القانون المتعلق  بتعديل قانون الانتخابات المعدَّل الصادر في 18 شباط/ فبراير 2003. ويهدف هذا المشروع إلى تحديد موعد للانتخابات البرلمانية المقبلة في شهر تشرين الأول/أكتوبر من العام 2018.

كما ينص قانون الانتخابات على أن خروج النواب المنتخبين بعد الحل في السنة الموالية لافتتاح الدورة العادية الخامسة، فمن المتوقع أن تنتهي في حزيران/يونيه 2019 ولاية النواب الحاليين، أي خمس سنوات وثمانية أشهر من توليهم مناصبهم.

وبما أن الدستور يحدد فترة ولاية النواب في خمس سنوات، تقترح الحكومة أن تتم الانتخابات التشريعية القادمة في تشرين الأول/أكتوبر من العام 2018، أي بعد خمس سنوات كاملة منذ تاريخ تنصيب النواب. ويلغي المشروع مبدأ الحصول على حق الانتخابات التشريعية يوم الأحد الأول من شهر حزيران/ يونيو، ويكرس قاعدة جديدة تقضي بتنظيم الانتخابات في اليوم الذي يحمل نفس تقويم يوم الانتخابات الأخيرة. إذا لم يكن هذا اليوم يوم الأحد، سيتم إجراء الانتخابات في يوم الأحد المقبل.
وبالتالي فإن الانتخابات ستجري دائما خلال شهر أكتوبر، ابتداء من الانتخابات المقبلة للعام 2018. وفقا لهذا المبدأ، فإن الانتخابات التشريعية ستتزامن كل 30 سنة مع الانتخابات البلدية، لاسيما في العام 2023، ولتجنب أن تقع الانتخابات بنفس الشهر من العام نفسه، يقترح مشروع القانون تصحيح هذا الوضع الاستثنائي وذلك بتقديم إجراء الانتخابات البلدية، في هذه الحالة، بحزيران/ يونيو.
وينص مشروع القانون أيضا على إمكانية تحديد موعد الانتخابات من خلال قانون تنظيمي، تصدره الدوقية الكبرى في أحد أيام الأحد التي تسبق أو تلي التاريخ الأولي، من أجل منح السلطة التنفيذية القدرة على تأجيل الانتخابات في حال تصادف موعدها، على سبيل المثال، مع فترة العطل المدرسية أو يوم عطلة. وستضمن التعديلات التي أجراها هذا القانون الفصل بين موعد الانتخابات الوطنية والأوروبية.
كما اعتمد مجلس الحكومة مشروع القانون القاضي بالمصادقة على الاتفاقية الأوروبية لحماية التراث السمعي البصري المبرمة بستراسبورغ في 8 تشرين الثاني/نوفمبر2001. إن التصديق على هذه الآلية القانونية الدولية ستسمح بوعي وطني جيد للحفاظ على الذاكرة السمعية البصرية لشركة لوكسمبورغ، وماضيها وحاضرها.
و تبنى المجلس أيضا مشروع القانون التنظيمي الصادر عن دوقية لوكسمبورغ الكبرى، في 6 تشرين الثاني/ نوفمبر 2009، المتعلق بالإيداع القانوني. وينص المشروع على الزيادة في أجل الإيداع من ستة أشهر، كما نص على ذلك القانون التنظيمي الصادر عن الدوقية الكبرى المتعلق بالإيداع القانوني، إلى اثني عشرة شهرا، على النحو المنصوص عليه في الاتفاقية الأوروبية لحماية التراث السمعي البصري .
إفشال هجوم على ملعب لكرة القدم في مدينة جدة
L’ESSENTIEL.LU
AFP
أعلنت السلطات السعودية يومه الأحد أنها قامت بتفكيك خليتين إرهابيتين مرتبطتين بتنظيم الدولة الإسلامي (EI)، حيث كانت تعتزم إحداها شن هجوم خلال مباراة كبيرة لكرة القدم في مدينة جدة.
وأكدت السلطات السعودية يوم الأحد أنها فككت خليتين “إرهابيتين” على صلة بالجماعة الجهادية تنظيم الدولة الإسلامي (EI)، وكانت تعتزم إحدى هاتين الخليتين تنفيذ هجوم خلال مباراة كبيرة لكرة القدم في مدينة جدة. وأوضح بيان لوزارة الداخلية السعودية أنه تم القاء القبض على أعضاء الخليتين اللتان تتكون كل واحدة منها من أربعة جهاديين.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية ان أعضاء الخلية الأولى التي كانت تتواجد في محافظة شقراء، شمال غرب الرياض هم سعوديون. وأضاف أن هذه الخلية كانت تتلقى الأوامر من قائد في جماعة تنظيم الدولة في سوريا وأرادت أن تستهدف قوات الأمن. أما الخلية الثانية فتتكون من باكستانيين اثنين، وسوري وسوداني كانوا يخططون إلى هجوم انتحاري بسيارة مفخخة في موقف للسيارات في ملعب رياضي في جدة أثناء مباراة تندرج في مسابقة تصفيات كأس العالم لسنة 2018 يوم 11 تشرين الأول/أكتوبر والمقرر أن تجمع بين المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، حسب المتحدث دائما.
وشهدت المملكة العربية السعودية منذ نهاية سنة 2014 سلسلة من الهجمات والتفجيرات تبناها تنظيم الدولة الإسلامي (EI). واستهدفت هذه الهجمات أساسا الأقلية الشيعية وقوات الأمن. ولقي عشرات الأشخاص مصرعهم في هذه الهجمات، خاصة في شرق البلاد.
لوكسمبورغ: ستجري الانتخابات التشريعية في شهر تشرين الأول/أكتوبر من سنة 2018
WORT.LU
CBU/TRAD. AF
قام مجلس الوزراء الذي اجتمع يوم الجمعة 28 تشرين الأول/أكتوبر بتعيينين، وإعلان موعد الانتخابات التشريعية المقبلة واقتراح قواعد سلامة أكثر صرامة لطائرات بدون طيار.
وعين لوك فيلر رئيسا للمفوضية العليا للحماية الوطنية يوم الجمعة 28 تشرين الأول/أكتوبر، والذي يشغل حتى ذلك الحين مستشارا أولا لوزارة الثقافة وليحل محل فرانك ريمين. الذي أصبح بدوره مستشارا أولا لوزارة الأمن الداخلي. وقد أعلنت الحكومة هذه التغييرات في وقت سابق من هذا الشهر.
فما هي المفوضية العليا للحماية الوطنية (HCPN)؟ هي إدارة يشتغل فيها العشرات من الموظفين. وتعنى بـ :
  • التنسيق فيما يخص السياسة الوطنية لمكافحة الإرهاب.
  • الوقاية وإدارة الأزمات المدنية أو العسكرية.
  • حماية البنى التحتية الحساسة.
الانتخابات التشريعية لسنة 2018
تُنظم الانتخابات التشريعية كل خمس سنوات، بتاريخ يوم الأحد الأول من حزيران/ يونيو. غير أن هذا الموعد تغير بعد الانتخابات المبكرة التي أجريت بتاريخ تشرين الأول/أكتوبر 2013 (بسبب تفكك التحالف). وستجري انتخابات سنة 2018 في تشرين الاول/اكتوبر. ومن المقرر أن تجرى الانتخابات مرة كل خمس سنوات في تشرين الاول/اكتوبر.
وهكذا، ستجرى الانتخابات البلدية والتشريعية في الوقت نفسه سنة 2023. ولتفادي الأمر، قرر مجلس الوزراء إجراء الانتخابات البلدية في حزيران/يونيو سنة 2023.
قواعد صارمة للطائرات بدون طيار
وصدر قانون بشأن الطائرات بدون طيار الخاصة بالأفراد. فإن “طياري” طائرات بدون طيار الترفيهية يجب أن يلتزموا بقواعد أكثر صرامة. وتتعلق هذه التدابير بسلامة الاشخاص والمباني وغيرها، ولكن أيضا بسلامة الطائرات والمروحيات.
ويجب على أصحاب الطائرات بدون طيار التسجيل في هيئة الطيران المدني، حيث سيتم تسجيل مركباتهم وتزويدهم بأرقام تسلسلية.
التحالف العربي في اليمن: إطلاق المتمردين لصاروخ بالستي في اتجاه مكة
 5MINUTES.RTL.LU
AFP
قال التحالف العربي تحت قيادة المملكة العربية السعودية يوم الجمعة 28 تشرين الأول/ أكتوبر أن المتمردين الشيعة في اليمن أطلقوا صاروخا بعيد المدى في اتجاه مدينة مكة المكرمة في المملكة العربية السعودية.
وأكد المتمردون الحوثيون أنهم استهدفوا المطار الدولي في مدينة جدة على البحر الأحمر، وليس المدينة المكرمة.
وقد أطلق الصاروخ على الساعة التاسعة مساء بالتوقيت المحلى (والسادسة مساء بتوقيت جرينتش) ليلة الخميس من محافظة صعدة، معقل المتمردين في شمال اليمن، “في اتجاه مكة المكرمة” غرب المملكة العربية السعودية.
وأشار التحالف في بيان له أن “الدفاع الجوي استطاع اعتراض الصاروخ وتدميره بعيدا عن مكة المكرمة بحوالي 65 كيلومتر، دون إحداث أضرار”.
وقد نشرت المملكة العربية السعودية صواريخ باتريوت لتدمير الصواريخ البالستية القادمة من اليمن نحو أراضيها.
وكانت الدول الست لمجلس التعاون الخليجي) المملكة العربية السعودية، والبحرين، والإمارات العربية المتحدة، والكويت، وسلطنة عُمان، وقطر- قد أدانوا الهجوم، الذي وصفوه بأنه “دليل واضح” على أن الثوار لا يريدون حلا سياسيا للصراع في اليمن المندلع منذ 19 شهرا.
وقد ذهب وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، أبعد من ذلك، موجها الاتهام مباشرة الى ايران.
وقد غرد على تويتر قائلا: “إن النظام الإيراني يدعم جماعة إرهابية تطلق صواريخه في اتجاه مكة المكرمة (…) فهل هو نظام إسلامي كما يدعي؟”.
ووصفت قطر الهجوم بأنه “استفزاز” لـ”مشاعر ملايين المسلمين في جميع أنحاء العالم”.
وتشارك جميع دول مجلس التعاون الخليجي باستثناء سلطنة عُمان في قتال الحوثيين في اليمن منذ آذار/مارس من سنة 2015، لدعم حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي.
ويتحالف المتمردون، الذين يسيطرون على العاصمة صنعاء منذ أواخر سنة 2014، مع وحدات عسكرية موالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح.
“مثير للسخرية وسخيف”
وعبر موقعهم على الانترنت sabanews.net، اعتبر المتحدث باسم المتمردين محمد عبد السلام، أن البيان السعودي “هراء”.
وقال السيد عبد السلام “إن النظام السعودي الذي يدعي أنه اعترض الصاروخ على بعد 65 كيلومترا من مدينة مكة المكرمة والعزيزة على قلوب كل اليمنيين، كان يمكنه تفادي هذا الهراء السياسي بذكر مدينة جدة حيث هناك هدف عسكري للصاروخ “بركان 1” على الحدود الشمالية “، في اشارة منه للمطار الدولي بجدة.
وفي إيران، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية بهرام قاسمي أن “الإدعات التي تقول أن اليمنيين أطلقوا صاروخا في اتجاه مكة المكرمة مثيرة للسخرية”، حسب ما نقلته وكالة الانباء الايرانية الرسمية.
وقال السيد قاسمي”ننصح المواطنين والمسؤولين السعوديين بعدم استخدام الأماكن المقدسة في الإسلام لتبرير أهدافهم السياسية السخيفة، ولمحاولة تغطية فشلهم عبر دعايات كاذبة (..) وخطيرة”. .
وتساند ايران، القوة الشيعية والعدو الإقليمي الرئيسي للمملكة العربية السعودية، الحوثيين وتدين بشكل مستمر الضربات الجوية للتحالف العربي على اليمن.
وتقع مدينة مكة المكرمة، وهي أول مكان مقدس في الإسلام، على بعد أكثر من 500 كيلومتر من الحدود مع اليمن.
وفي أوائل تشرين الأول/ أكتوبر، أعلن التحالف أنه اعترض صاروخا طويل المدى اطلقه المتمردون اليمنيون في اتجاه مدينة الطائف، التي تستضيف قاعدة جوية سعودية وهي على بعد ستين كيلومترا من مدينة مكة المكرمة.
لوكسمبورغ: محكمة الحسابات تضيق الخناق على الدفاع
PAPERJAM.LU
في تقرير خاص سلمته محكمة الحسابات إلى مجلس النواب، تنتقد فيه عدم وجود برنامج عسكري على المدى الطويل، وخاصة الجانب المالي، والذي قد يشكل موضوعا للنقاش في البرلمان، بالإضافة إلى انتقاده الحفاظ على نفس عدد الموظفين منذ سنة 2007، تاريخ التصويت على قانون يهدف إلى زيادة عدد الموظفين.
أودعت محكمة الحسابات يوم الاثنين 24 تشرين الأول/أكتوبر لدى مجلس النواب تقريرا خاصا عن الدفاع على وجه الخصوص، حيث تم تعليق بعض القرارات التي اتخذت في سياق إعادة تنظيم جيش لوكسمبورغ التي صدرت من خلال القانون المعدل بتاريخ 21 كانون الأول/ديسمبر 2007.
إذا كان أحد أهداف الحكومة هو زيادة جهد لوكسمبورغ فيما يخص الدفاع إلى ٪ 0.6 من الناتج المحلي الإجمالي حتى سنة 2020، لاحظت محكمة الحسابات في بداية الامر أن برنامج عسكري طويل المدى الذي يحدد التوجهات المتخذة والتي تهدف إلى وضع أو تطوير عناصر جديدة “قد فشل”.
كما لاحظت أنه في أوائل سنة 2016، لم يقدم أي كتاب أبيض يتعلق بالدفاع لدولة لوكسمبورغ ” بالرغم من تواجد توافق في الآراء بشأن الحاجة إلى وجود برنامج إطار يحدد التوجهات الاستراتيجية للسنوات المقبلة ويحدد الأهداف وإمكانيات الجيش”.
نقاش عمومي وعقوبة برلمانية
وأضافت محكمة الحسابات أن “وثيقة رسمية تحدد بشكل واضح السياسة الأمنية في لوكسمبورغ ستعرض مزيدا من الشفافية وستشكل معلومة للمجلس التشريعي، من أجل مناقشة عامة وعقوبة برلمانية”، وترى المحكمة أنه يجب إعلام البرلمان دوريا بتقدم المحرز في المشاريع الاستثمارية العسكرية الكبرى. كما أن الأهداف المعلن عنها من خلال تعديل سنة 2007 لم تتحقق.
وتعطي المحكمة مثالا بالطائرة العسكرية A400M، التي تم شراؤها بشراكة مع الجيش البلجيكي، حيث أن العديد من المسائل القانونية – وأيضا المالية حسب ما أعلنته فعليا اللجنة الوطنية للمالية العامة (CNPF ) في وقت سابق – بقيت دون إجابة.
وفيما يخص المجال الجوي، مشروع عسكري استثماري آخر، حيث توصي المحكمة الحكومة بدراسة إمكانية إنشاء فريق من الخبراء في هذا المجال على مستوى الدولة. وجاء في التقرير ما يلي: “يجب علينا أن لا ننسى أن الجيش سيحتاج على المدى المتوسط لعدد كبير من المتخصصين الذين سيتولون دعم الاستثمارات المخطط لها في مجالات أكثر تقنية”.
وأشارت محكمة الحسابات أيضا إلى أن أحد الأهداف الرئيسية لقانون إصلاح الجيش هو زيادة قواته العاملة لتمكينه من التكيف مع المهام والاحتياجات التي تصبح أكثر تعقيدا. ويضيف التقرير”لكن الأهداف المعلن عنها في إصلاح سنة 2007 لم تتحقق “.

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Previous post وزير دفاع لوكسمبورغ إيثان شنايدر في مهمة اقتصادية إلى إيران
Next post كلود هاجان يُعيّن رسميا مقررا لموازنة دولة اللوكسمبورغ.