فيلسوف الروح ((أَلْفَ دِيِوَاَنِ وَدِيِوَاَنَ))

الكاتب والشاعر خَاَلِدْ طَلْعَتْ

ثَغْرُكِ اَلْبَسَاَمُ مَيْسَمَ اَلْزَهْرِ

وَأَنَاَ اَلْرَحِيِقُ 

ظَمْآَنَاَ

وَاَلْبَاَن بَاَنَ 

وَكَسْوٌ

يَسْتَحِىِ سَتْرَاً وَتِبْيَاَنَا

وَعَيْنُ اِلْعِدَاَ حَوْلَنَاَ

أَرَاَهَاَ تَنْكَسِرُ

كَفَ عَنَاَ اَلْحَىً بَلْوَاَنَاَ

لاَتَخْشَىّ لَوُمَةَ لاَئِمٌ

فَلاَ شَىْءَ فِىِ اَلْكَوْنِ سِوَاَنَاَ

وِاِلَلَمْسِ دُوُنَ اَلَلَمْسِ

أَهَاَجَ بِاَلْهَمْسِ عُرُوُقَاً

وَاَلْهَمْسِ شُرْيَاَنَاَ

لَمْلِمِىِ ثَوْبَ اَلْحِرْمَاَنِ

إِخْلَعِيِهِ

سَأُلُبِسْكِ أَلْوَاَنَاً وَأَلْوَاَنَاَ

أُحِبُكِ

وَلاَشَىءَِ سُوَاَكِ

وِسَأَكْتُبُ عَلَيْكِ أَلْفَ دِيِوَاَنِ

وَدِيِوَاَنَاَ

شبكة  المدار الإعلامية  الأوروبية …_

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Previous post رفح تحترق، وعروبتنا على المحك: أين نخوة العرب اليوم؟
Next post البلجيكيون وتغير الوظائف